السعودية تريد رئيساً إنقاذياً لا يكون معادياً للمملكة ويعيد لبنان إلى الحضن العربي وجرح جورج قرداحي لم يندمل بعد
السعودية لم تتدخل بالاسماء المرشحة للرئاسة ولكن من حقها ان لا يكون الرئيس معادياً لها ومساعداتها للبنان لم تكن مشروطة وكانت لكل الشعب.
تبني حزب الله لترشيح سليمان فرنجية يفتح الباب أمام الحوار ولا يمكن تجاوز هذه الأزمة بدون طاولة الحوار.
الحوار الجدي والبناء هو الحل وسنذهب إلى مرحلة أسوء اذا لم نصل إلى صيغة توافقية بشأن الرئاسة.
لبنان قدم تنازلات في اتفاق ترسيم الحدود وهو اعتراف غير مباشر بالعدو الاسرائيلي.
في عهد ميشال عون تم التخلي عن حقوق لبنان وليس انجاز ترسيم الحدود البحرية.
لا مصلحة لـ حزب الله باعلان الطلاق مع التيار الوطني الحر وسيستمر التعاون على “القطعة”.
جبران باسيل يناور ليأخذ الوعد من حزب الله ليكون الرئيس بعد سليمان فرنجية وسيؤمن نصاب الجلسة ويلعب ورقة للمستقبل.
الرئيس العسكري لن يفيد لبنان في هذه المرحلة ونحتاج إلى رئيس لدية رؤية اقتصادية لحل الأزمة.