شموخ الأرز وأرض الرب ولن يرضى “المسيحيون” باطل.
لا انتقاص لاهل “السنة” باطل .
ولا يمكن بعد الان استغباء “الشيعة” باطل.
و”نحن الموحدون” و”الارثوذكس” لن نرضى ان تهضم حقوقنا كاقليات ولن نسكت باطل.
والنظام الطائفي باطل
والطائفيةالسياسية باطلة.
والميثاقية المزيفة باطلة.
لذلك عند كل تكليف وتأليف تعود نفس النغمة: من يكلف وكيف يكلف وهل يعتكف ومن يطرح الأسماء، ومن هي المرجعيات والقواعد لاقتراح الوزراء. وتعود “المرجعيات” الباطلة” تقترح وزراء باسلوب باطل، وكأن الوزراء سلع ترمى أسماءهم بطريقة مهينة حسب مزاج”المرجعيات”.
ويعود السخيفون الى رمي لوائح تحت ستار “يتم التداول”.
ما بني على باطل فهو باطل.
قد لا يكون النظام باطل. لكن الأعراف والتزييف بحجة الطائفية والميثاقية والتوافقية دمرت النظام وقد تدمر الكيان بحجة طوائف الله، والله بريء من كل واحد واحد منهم. لو كانوا يؤمنون به لما اصبح لبنان باطلا.
حسن احمد خليل ،تجمع استعادة الدولة
شاهد أيضاً
ذكرى الوحدة العربية بين الانتصار والاعتبار في ٢٢ فبراير ١٩٥٨
بقلم المحامي عمر زين*كان عيد الامة الاكبر والاعظم في تاريخها المعاصر، واصبح حلم الاجيال فيها …